الشبيح ابراهيم الذيب الملقب ابراهيم الظفيري
اخاه الشيخ محمود الذيب شيخ مسجد التوبة وهو من حرم على الثوار الخروج بوجه نظام الاسد في خطبة الجمعة 17/3/2011 وخذل كل من كان في المسجد يجهز للخروج على النظام
الشبيح ابراهيم الذيب يعمل بشركة كهرباء ديرالزور وهو منذ القدم معروف بكتابة التقارير ولاكن في بداية الثورة وعند سيطرة الحر على معظم ديرالزور كان يتواصل مع امير جبهة النصرة ابودجانة القزبير ومع امني الجماعة على انه ثوري وكان ينقل الاخبار ويزود النصرة بمعلومات عن تحركات النظام ومكان اقامة الضباط بحسب قوله انه مقرب منهم بسبب عمله في الكهرباء وقام بنقل اماكن اقامة الضباط مثل خضور وزهرالدين والعراقية وطيارة ودعاس وايضا زودهم بمعلومات اثناء استهداف الامن العسكري والمشفى العسكري واماكن بعض الثغرات ولاكن في حقيقة الامر كان موجه من قبل امن النظام وكان يلعب على الحبلين اذا سيطر الثوار هوة معاهم واذا سيطر النظام هوة معاهم وقام بنقل الاخبار عنه في بعض الاوقات الشبيح الاخر بسام العفر الملقب حج بسام وهناك الكثير والكثير عن هذا الشبيح الخطر وهناك تسجيلات ووثائق تثبت ذالك
ملاحظة
حسنة الوحيدة تقديم معلومات افادت في قنص رئيس فرع الامن العسكري جامع جامع ونوع ولون السيارة
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.